الأحد، 4 يناير 2009

الى متى؟


أما من شيء مفرحٍ هنا أقتات به وأسد به رمق حزني؟ أما من أنباء تحمل لنا بعض التفاؤل في هذا الصباح المر؟ غير أن أخبار الصباح تحمل لنا بعض البشرى على استحياء، فإسرائيل تكثف حملاتها الجوية لتغطي فشلها في الهجوم البري.. ما المفرح في ذالك؟ المفرح أن هناك مقاومة باسلة لم تفلح إسرائيل في زعزعة كيانها رغم القصف الذي استمر على مدى أيام. عدا ذلك فالحزن مقيم.. والقصف يقتل ويسفك ومابيدنا شيء..

ليست هناك تعليقات: