الأربعاء، 15 سبتمبر 2010

هُم العيد




سأكتب اليوم لأني حزينة، ولأنني راغبة في أن أتحدث عنهم، عن مشاكساتنا اللذيذة، عن الأيام القليلة من رمضان التي قضيناها بينهم، عن تحلقنا حول المائدة، عن الصلوات، عن عيدي كم كان عيداً بهم، وعن كل التفاصيل الصغيرة التي يختلف طعمها تماماً بدونهم.
كنت أخطو نحو بوابة المطار تحت شمس الثانية عشر الساخنة..